
كما هو حال سنياركم الذي وعدكم بالتجوال في دولة الإمارات والخليج كذلك لتغطية اللقاءات و نقل الصورة لكم في أبهى حلة.
لم يكتفي السنيار بالزيارات فقط فقد قرر أن يغطي لكم وقائع صفقة عملاقة ولا يقوم بها إلا العمالقة في عالم الحلال الصومالي.
من مدينة العين دار الزين في دولة الإمارات و دار زايد إلى دوحة الخير في دولة قطر و دار تميم تمت صفقة تضع الحلال الصومالي في قمة هرم الطلب في وقتنا الحالي.
دعونا نسلط الضوء على العمالقة أصحاب الصفقة و هم كالتالي :
البايع :
(بو حمد العيناوي)
و صاحب عزبة مملكة النوادر و من سعى واقتنى درر نفيسة من الحلال الصومالي من خارج الإمارات والذي يبهر العالم في حضوره في المزادات أو اللقاءات فالجميع يعرف ما يقتنيه بو حمد العيناوي من أخلاق عالية وأبتسامة دائمة و ليس مجرد حلال فاخر والجميع يعرف أن اسم بو حمد معروف في مختلف أنواع الحلال وبقوة.
الشاري :
(علي المنصوري)
المخضرم والمعروف في أوساط الساحة بالممول فكلمة مخضرم أو ممول لم تأت من عبث لأن له باع طويل في هواية تربية الصومالي ومول الكثير من المربين ولكن حبه للحلال الصومالي ولدعم مراحة الممتلئ بالذهب والألماس لابد أن يظفر بالمزيد من الصنف والنخبة ولكن هدف الممول هو تحويل المراح لمحمية يشار لها بالبنان على مستوى الخليج فهو دائما صاحب المكارم والأيادي البيضاء.
لم تعلن قيمة الصفقة فعدد الحلال كان ( 47 ) ولكن لاشك أنها صفقة ضخمة من حيث الأسماء والحلال والقيمة والوزن الذي سترميه في عالم الحلال الصومالي الصاعد بقوة.
ربي يبارك لخوي بوصالح في هذا الحلال الطيب
وربي يخلف ع بوحمد بالخير
وتسلم يمنك فريق السنيار ع التغطيه الطيبه
كل خير والله يوفقكم يا تيم السنيار
ربي يبارك لخوي بوصالح في هذا الحلال الطيب
وربي يخلف ع بوحمد بالخير
وتسلم يمنك فريق السنيار ع التغطيه الطيبه
صفقة قوية ومميزة من جميع النواحي
فالبائع عرف بقوة ما يمتلكه من حلال والشاري حدث ولا حرج مميز دائما في كل ما يقوم به
والحلال لا يحتاج الى وصف ( ألوان إحجام مستويات )
والشكر كل الشكر للسنيار على هذه التغطية المميزة
صفقة قوية ومميزة في عالم الحلال
الله يبارك لشاري ويخلف عالبايع بخير
وكل الشكر لسنيار على ما قدموه لخدمة أهل الحلال